...

Logo Pasino du Havre - Casino-Hôtel - Spa
in partnership with
Logo Nextory

الهجرة الطوعية أم التهجير؟ سكان غزة بين التشبث بالأرض وواقع كارثي

International • Aug 1, 2025, 3:42 PM
2 min de lecture
1

كيف يرى الفلسطينيون مستقبلهم في غزة وكيف ينظرون لدعوات الهجرة الطوعية أو التهجير من القطاع؟

في خطوة أثارت آنذاك جدلاً واسعاً، أعلنت الحكومة الإسرائيلية قبل أشهر أنها صادقت على خطة لإنشاء إدارة خاصة تتولى تنظيم ما وصفته بـ"الهجرة الطوعية الآمنة" لسكان قطاع غزة إلى دول أجنبية، في سياق الحرب المستمرة منذ أكثر من 20 شهراً بعد الهجوم الذي شنته حركة حماس على جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل 1200 إسرائيلي وأسر 250 رهينة.

وجاء القرار بناءً على مقترح قدمه وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، وحظي بموافقة مجلس الوزراء. وبحسب بيان صادرعن مكتبه، ستكلف الإدارة الجديدة بتنسيق عمليات الانتقال بالتعاون مع منظمات دولية وجهات معنية، على أن تشمل مهامها الإشراف على تنظيم المغادرة من معابر قطاع غزة، بما في ذلك استخدام مطار رامون، وإجراء الفحوصات الأمنية اللازمة، إلى جانب تطوير بنية تحتية تتيح حركة السفر البرّي والبحري والجوي نحو دول ثالثة.

وتزامن الإعلان عن هذه الخطة مع تفاقم أزمة النزوح الداخلي في قطاع غزة، ما دفع منظمات حقوقية وإنسانية إلى التحذير من التداعيات السياسية والإنسانية لمثل هذه السياسات، التي يُنظر إليها باعتبارها مقدمة لمخطط تهجير قسري تحت غطاء "الطوعية".

سياسة قديمة تتجدد: من دايان إلى نتنياهو

ورغم أن الخطاب الرسمي الإسرائيلي يقدّم الخطة الجديدة على أنها استجابة إنسانية، إلا أن جذور الفكرة تعود لعقود ماضية، حيث لم تكن نية تفريغ غزة من سكانها جديدة أو مرتبطة بالحرب الأخيرة فقط.

ففي 12 حزيران/يونيو 1967، وبعد السيطرة على غزة، وصف وزير الأمن الإسرائيلي آنذاك، موشيه دايان، القطاع بأنه "مشكلة معقدة"، في دلالة على النظرة الإسرائيلية السلبية للمنطقة. أما رئيس الوزراء الراحل إسحاق رابين، فقد أعرب خلال توقيع اتفاقيات أوسلو في تسعينيات القرن الماضي، عن رغبته بأن "تذهب باتجاه البحر أو تغرق فيه"، تعبيراً عن أمنيته بفصل القطاع عن إسرائيل بشكل كامل.

وخلال الحرب الأخيرة، كشفت تسريبات دبلوماسية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اقترح، خلال لقائه مع وزير الخارجية الأميركي الأسبق أنتوني بلينكن في 12 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إنشاء ممر إنساني "لنقل سكان غزة إلى مصر"، وهو المقترح الذي قوبل بتحفّظ أميركي مبدئي، تبعه تصريح أكثر حدة من وزير شؤون الاستراتيجية رون ديرمر، الذي قال: "لن تكون هناك أزمة إنسانية في غزة إذا لم يكن هناك مدنيون".

وتُظهر هذه التصريحات المتواترة أن ما يُعرض اليوم كحل مؤقت أو "ممرّ إنساني"، ما هو إلا تتويج لتوجه سياسي إسرائيلي متراكم، يرى في غزة عبئاً ديموغرافياً يسعى إلى التخلص منه، سواء بالحرب أو بالهجرة القسرية المغلّفة بشعارات إنسانية.

نزوح أولي وحديث متزايد عن الهجرة مع اشتداد الحرب

مع اندلاع الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تمكن أكثر من 120 ألف فلسطيني – معظمهم من حاملي الجنسيات المزدوجة – من مغادرة القطاع عبر معبر رفح البري في اتجاه مصر ودول أخرى. وتشير تقديرات إلى أن عدد سكان غزة من مزدوجي الجنسية يناهز 300 ألف شخص، ما يعكس حجم القاعدة السكانية التي تملك خيار المغادرة نظريًا.

ومع اشتداد العمليات العسكرية، واتساع رقعة الدمار، وبلوغ المجاعة مستويات كارثية، تزايد الحديث في أوساط الغزيين عن خيار الهجرة كطريق للخلاص من الحرب وويلاتها. في المقابل، ظهرت أصوات ترفض الفكرة رفضًا قاطعًا، متمسكة بالبقاء في الأرض رغم الخسائر الفادحة والظروف الإنسانية المتدهورة، ما يعكس انقسامًا اجتماعيًا عميقًا بشأن مستقبل القطاع وسكانه تحت وطأة الحرب المستمرة.

فلسطينيون يرفضون الهجرة رغم القصف: "الموت هنا أهون من الرحيل

لكن رغم الدمار والموت الذي يحاصر القطاع، هناك من يرى أنه لا بديل عن غزة ولا ترواده فكرة الرحيل عنها.

تقول هداية حسنين وهي من سكان مدينة غزة: "رغم كل هذا البؤس الذي يجتاح مدينتنا ورغم أن الشعار هنا هو الموت لكل شيء وانعدام كل تفاصيل الحياة لكنني لا أرى لي إلا طريقا فيها ولا أرى للهجرة سبيلا. أحب هذه البلاد حتى في خرابها الأخير. ولا أجد تفسيرا منطقيا. فلا هجرة من غزة. هذا ما يقوله قلبي ويصادق عليه عقلي" حسب تعبيرها.

سمية وادي من منطقة الزوايدة في دير البلح، لا تختلف عن هداية في الإصرار على البقاء رغم أنها تحلم أن ترى العالم الخارجي، ولكن فقط لتعود إلى غزة. لأن الخلاص برأيها ليس في الرحيل. فهناك أرضٌ ينبغي أن تُعمّر ووطن يجب أن يُبنى.

وعن هذا تقول سمية: " الهجرة ليست حلا لشعب عانى سنوات طويلة من الألم والجوع لشباب يبحثون عن الحياة وعن فرصة العيش لذلك، التعمير وإعادة إصلاح الأوطان هي الحل بالنسبة لي. صحيح أن لدي أحلام خارج أسوار غزة ولدي أصدقاء ولدي آمال أن أزور العالم ولكن ليس بطريقة التهجير. إنما نريد هويتنا وكياننا وانتماءنا الحقيقي في هذه الأرض ومن ثم ننطلق إلى العالم.

في خيمة بسيطة بمنطقة دير البلح وسط قطاع غزة، يجلس محسن الغزي (34 عامًا)، نازحًا من منطقة جحر الديك، يروي مأساته التي تُشبه حكايات آلاف الفلسطينيين الذين دُمّرت حياتهم تحت القصف الإسرائيلي. فقد الغزي منزله، وقتل نجله البكر، كما قضى والداه تحت أنقاض المنزل، ومع ذلك يصرّ على البقاء في القطاع، ويرفض فكرة الهجرة بشكل قاطع.

ويقول الغزي: "لن أترك هذه الأرض، الموت هنا أهون من أن أمنح الاحتلال فرصة تحقيق أكاذيبه". ويؤكد أن موقفه لا ينبع فقط من العاطفة، بل من قناعة دينية ووطنية وأخلاقية. ويرفض حتى فكرة الخروج الجماعي التي يُلمح لها البعض بقوله: "حتى لو أرسل الاحتلال سفنًا لنقلنا، فلن أغادر".

الغزي عبّر عن أسفه لبعض الشباب الذين يفكرون في الهجرة تحت وطأة المعاناة، مشددًا على أن "الخلاص الفردي يعني التخلي عن مسؤوليتنا في الدفاع عن هذه الأرض"، متسائلًا: "كيف نُكرر خطأ النكبة ونترك بيوتنا طوعًا؟".

من مخيم النصيرات، يردد سامي الدالي (45 عامًا) الموقف ذاته، رغم فقدانه نصف منزله بفعل القصف. يقول: "التهجير مشروع إسرائيلي فاشل، ولن أكون حجراً في جداره". ويرى أن معاناة السكان لا تُبرر التخلّي، لكنه لا يُدين من يقرر المغادرة، مضيفًا: "لكلٍ طاقته، ومن خرج ربما يعود أو يخدم القضية من الخارج".

ويُجمع الغزي والدالي على أن مشاريع التهجير التي حاولت الحكومة الإسرائيلية فرضها فشلت أمام تمسك الفلسطينيين بأرضهم، مشيرين إلى أن الإغراءات المادية لن تغيّر هذا الثبات. ويختم الغزي بالقول: "قولوا للعالم إننا شعب نختار الموت على أرضنا ولا نبيعها"، فيما يؤكد الدالي أن "كل حجر هنا يشهد أن فلسطين ليست للبيع".

فلسطينيون يسيرون على طريق باتجاه منطقة في شمال قطاع غزة تدخل فيها شاحنات بمساعدات إنسانية ، في مدينة غزة ، الجمعة 25 تموز / يوليو 2025.
فلسطينيون يسيرون على طريق باتجاه منطقة في شمال قطاع غزة تدخل فيها شاحنات بمساعدات إنسانية ، في مدينة غزة ، الجمعة 25 تموز / يوليو 2025. Abdel Kareem Hana/Copyright 2025 The AP. All rights reserved.

نازحون في غزة: "لم نعد نتحمل المزيد"

في ظل الحرب المستمرة وتدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، يرى بلال حسنين أن خيار الهجرة أصبح "ضرورة ملحّة"، رغم صعوبته. حسنين، الذي فقد منزل عائلته وتعرض للنزوح مرارًا، يقف اليوم على عكازين بعد إصابته قرب منطقة نتساريم. يقول: "فقدت كل شيء.. لم أعد أستطيع استكمال دراستي الجامعية، ولا طعام ولا ماء ولا كهرباء. القطاع دُمّر، وفرص بناء مستقبل هنا تتضاءل يومًا بعد يوم". ويضيف حسنين أن حلمه هو إيجاد بيئة آمنة خارج غزة، تمكنه من استعادة حياته وتحقيق أحلامه، في وقت باتت الحياة في القطاع شبه مستحيلة.

ذات الرؤية يشاركها زكريا فرج الله، الذي أصيب ثلاث مرات، ما تسبب له بمشكلات في أوتار القدم، واضطرابات في الدماغ والجهاز الهضمي. يقول: "أحاول عبر ملفي الطبي الحصول على فرصة للعلاج في الخارج، وسأستغل هذا الخروج لطلب اللجوء، فالقطاع أصبح مكانًا مرعبًا ولا يمكن العيش فيه".

حنين عقل، زوجة فرج الله، تؤكد هي الأخرى أن البقاء بات أقرب إلى المستحيل، خصوصًا مع حملها ورعايتها لطفلين آخرين. تقول: "خسرنا بيتنا، وبتنا ننتقل من مخيم نزوح لآخر، وإصابة زوجي زادت معاناتنا. نحن بحاجة ماسة للسفر من أجل بيئة آمنة لنا ولأطفالنا".

وتضيف حنين، الحاصلة على بكالوريوس في الطب المخبري، أن حلمها بإيجاد عمل لم يتحقق قبل الحرب ولا خلالها، لكنها تأمل أن يتيح لها الخروج من القطاع فرصة لبناء مستقبل أكثر استقرارًا لعائلتها.

عاصف كلاب، هو أب لطفل مصاب اسمه أسامة. استبد به اليأس والإحباط بسبب ما آلت إليه الأوضاع في القطاع المحاصر. قلة الحيلة والإحساس بالعجز عن توفير العلاج، جعلاه يرى في الخروج من غزة السبيل الوحيد لنهاية المعاناة فيقول:

"هو لا زال ( ويعني ابنه) يحتاج إلى علاج. هذه ليست حياة أصلا. حتى الكلاب تعيش أفضل منا. العلاج عندنا معدوم الأكل معدوم، مقوّمات الحياة عندنا معدومة (ولا توجد) نهائيا. أفضّل توفير العلاج لأولادي. أهم شيء لدي هم أولادي هذا ما يهمني، علاجهم في الخارج ولو كان عن طرق اللجوء. حتى أن اللجوء أفضل لهم. هم بلا تعليم منذ سنتين. الأفضل لنا هو الرحيل".

تحذيرات رسمية ودولية

قوبلت الخطة الإسرائيلية برفض فلسطيني وتحذيرات دولية واسعة، إذ اعتبر حركة حماس أن ما يُروّج له تحت مسمى "الهجرة الطوعية" هو مخطط تهجير قسري يهدف لـ"تصفية القضية الفلسطينية" وتفريغ غزة من سكانها. وفي السياق ذاته، أكدت الأمم المتحدة أن " الهجرة الطوعية" لا شرعية لها في ظل الحرب والحصار وانعدام مقومات الحياة، مشيرة إلى أن التهجير القسري يُعد جريمة بموجب القانون الدولي.

كما حذّرت منظمات حقوقية، بينها هيومن رايتس ووتش وأونروا، من أن الخطة الإسرائيلية تُهدد بإعادة إنتاج النكبة، ودعت إلى احترام حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم بدل دفعهم إلى الرحيل تحت الضغط والجوع.


Today

مقبرة الأطفال المنسيّة.. كيف قادت تفاحة مسروقة صبيين إلى سرّ هزّ أيرلندا؟
International • 5:31 PM
1 min
يقول التحقيق إن المباني كانت بدائية وسيئة التدفئة، حيث لم يكن الماء الجاري متوفرًا إلا في المطبخ وجناح الولادة. وكانت المهاجع الكبيرة تؤوي ما يزيد على 200 طفل و100 أم في وقت واحد.View on euronews
Read the article
الوداع الأخير.. طفل يلوح لجثامين في جنازة بخان يونس وسط مأساة إنسانية متصاعدة
International • 4:00 PM
1 min
ارتفع عدد ضحايا المجاعة في القطاع إلى 162 شخصاً، بينهم 92 طفلاً، وفق أحدث التقارير، في مؤشر على تفاقم الأزمة الإنسانية المروعة جراء استمرار الحرب والحصار في قطاع غزة.<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https://arabic.euronews
Read the article
مقتل 3 ركاب وإصابة آخرين إثر خروج قطار إقليمي عن سكته جنوب ألمانيا
International • 3:50 PM
1 min
خرج قطار ركاب إقليمي عن مساره في جنوب ألمانيا يوم الأحد، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة آخرين بجروح خطيرة، وفقًا للشرطة الفيدرالية التي نقلت عنها وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https:
Read the article
"كمين في الظلام".. كيف استخدمت باكستان "السرّ الصيني" لإسقاط "جوهرة" أسطول الهند
International • 2:01 PM
1 min
المعركة الليلية التي استمرت ساعة كاملة، وشارك فيها نحو 110 طائرات وفق تقديرات الخبراء، كانت الأضخم من نوعها منذ عقود.<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https://arabic.euronews.com/2025/08/02/ambush-in-the-darkness-how-pakist
Read the article
الجوع يحصد أرواح 162 فلسطينيا بينهم 92 طفلًا واليونيسف تحذرّ: غزة تجاوزت عتبة المجاعة
International • 1:00 PM
1 min
شدد شايبان على أن نحو 320 ألف طفل دون سن الخامسة معرّضون حاليًا لخطر سوء التغذية الحاد، في ظل تقييد شديد على دخول المساعدات.<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https://arabic.euronews.com/2025/08/02/hunger-claims-lives-162-pa
Read the article
من تل أبيب.. ويتكوف يؤكّد لعائلات المحتجزين في غزة استعداد حماس لنزع سلاحها والحركة تنفي
International • 11:01 AM
1 min
شددت حركة حماس، في بيان، على أن "المقاومة وسلاحها استحقاق وطني ما دام الاحتلال قائمًا".<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https://arabic.euronews.com/2025/08/02/witkov-amid-the-hostages-square-protests-says-the-families-of-t
Read the article
احتجاجات ساو باولو: الرسوم الأمريكية تُشعل الغضب وتدفع الجماهير للشوارع
International • 10:00 AM
1 min
من المقرر أن تدخل الرسوم الجمركية الأمريكية حيز التنفيذ في السادس من أغسطس، مع استثناءات محدودة شملت منتجات استراتيجية مثل عصير البرتقال وقطع غيار الطائرات المدنية، وهي منتجات تمثل شريانًا حيويًا للصادرات البرازيلية.<div class="small-12 column text-center
Read the article
بعد "صدمة" أرقام الوظائف.. ترامب يطيح بمسؤولة رفيعة في وزارة العمل
International • 9:01 AM
1 min
جاء القرار بعد دقائق من إعلان مكتب إحصاءات العمل أن الاقتصاد الأمريكي أضاف فقط 73 ألف وظيفة في يوليو، وهو رقم أقل بكثير من التوقعات.<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https://arabic.euronews.com/2025/08/02/after-shock-jobs-n
Read the article
مأساة في الساحل الشرقي للولايات المتحدة: فيضانات مفاجئة تودي بحياة طفل يبلغ 13 عامًا
International • 8:01 AM
3 min
في مشهد مأساوي، قضى صبي يبلغ من العمر 13 عامًا بعدما جرفته مياه الفيضانات إلى أنبوب لتصريف المياه في بلدة ماونت أيري بولاية ماريلاند، وسط عواصف وأمطار غزيرة ضربت مناطق واسعة من الساحل الشرقي للولايات المتحدة.<div class="small-12 column text-center article
Read the article
فلسطينيون في غزة يخاطرون بحياتهم من أجل لقمة وحشد إسرائيلي على الحدود يدعو لاستيطان القطاع
International • 7:31 AM
1 min
حملت حشود كبيرة من الفلسطينيين أكياس الطحين في منطقة زيكيم في مدينة غزة مع تزايد الجوع ومنع وصول المساعدات مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع المحاصر.<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https://arabic.euronews.com/2
Read the article
جهود الإنقاذ في كييف بعد مقتل ستة أشخاص إثر ضربات صاروخية روسية
International • 7:01 AM
1 min
قال مسؤولون أوكرانيون إن هجوما مشتركا بالصواريخ والطائرات المسيرة نفذته روسيا على كييف خلال الليل أسفر عن مقتل ستة أشخاص على الأقل، بينهم صبي يبلغ من العمر ست سنوات، وإصابة أكثر من 80 آخرين.<div class="small-12 column text-center article__button"><a href=
Read the article
ترامب يريد إطعام غزة وقادة ديمقراطيون للرئيس: "هذه فرصتك للوفاء بوعدك لإنهاء الحرب"
International • 6:24 AM
1 min
قال قادة ديمقراطيون في مجلس النواب الأمريكي إن الحرب في غزة وصلت إلى مستوى كارثي، مع معاناة السكان من الجوع وانهيار البنية التحتية"، مشددين على أن "الأهداف العسكرية قد تحققت منذ فترة، وحان الوقت للعودة إلى طاولة المفاوضات.<div class="small-12 column text-
Read the article
نجت بأعجوبة.. إصابة طفلة فلسطينية في غزة برصاصة في الرأس أطلقتها مسيّرة إسرائيلية
International • 5:59 AM
1 min
تلقّت فتاة صغيرة رعاية طارئة في مدينة غزة بعد إصابتها برصاصة في الرأس أُطلِقت على ما يبدو من طائرة إسرائيلية بدون طيار.<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https://arabic.euronews.com/2025/08/02/miraculously-survived-palestini
Read the article
من الفصل إلى السجن: إلقاء القبض على معلّم أميركي بعد قتله زوجين أمام أطفالهما
International • 5:01 AM
2 min
في جريمة صادمة قلبت الرأي العام الأميركي، وُجّهت إلى شاب يعمل معلمًا، يبلغ من العمر 28 عامًا، تهمة القتل العمد بعد اعترافه بتنفيذ جريمة مروعة: طعن زوجين حتى الموت أمام أطفالهما الصغار، خلال نزهة عائلية في أحد متنزهات ولاية أركنساس.<div class="small-12 col
Read the article
الولايات المتحدة: فيضانات مفاجئة تغمر الشوارع وتشل حركة السفر
International • 4:00 AM
1 min
أدت عواصف رعدية شديدة إلى هطول أمطار غزيرة تسببت بفيضانات مفاجئة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة، يوم الخميس، ما أسفر عن إلغاء العديد من الرحلات الجوية.<div class="small-12 column text-center article__button"><a href="https://arabic.euronews.com/2025/0
Read the article
حتى الحبس له فاتورة.. فرنسا تدرس إلزام السجناء بدفع تكاليف احتجازهم والعائلات المتضرر الأكبر
International • 12:01 AM
1 min
شارلين، وهي أم لثلاثة أطفال وزوجة سجين يقضي حكمًا بالسجن 19 شهرًا، تقول إنها تخصص 250 يورو شهريًا لزوجها، على حساب احتياجات أسرتها، مضيفة: "أحسب النفقات باليورو والسنتيم، وألغيت الخروج مع الأطفال في عطلة نهاية الأسبوع".<div class="small-12 column text-cen
Read the article